عملية الشجاع أمثلة على

• يختلف المؤرخون حول تأثير عملية الشجاع على الخطط الألمانية.
• وقد تجاهل الألمان معظم عملية الشجاع الثانية، لتحول اهتمامهم بعيداً عن المنطقة.
• إن تحليل المؤرخ تيري كروودي هو أن عملية الشجاع قد عانت ببساطة من نقص الموارد.
• أرسل العميل رودلف رسائل في 10 و 12 و 18 يوليو في إشارة إلى قوة عملية الشجاع.
• أرسل العميل رودلف رسائل في 10 و 12 و 18 يوليو في إشارة إلى قوة عملية الشجاع.
• وكان هذا يعني أن عملية الشجاع افتقدت أي مرافقات تقليدية مصحوبة بغزو، تشمل طلعات الاستطلاع وعمليات القصف والعمليات البحرية.
• حيث يتفق معظم المؤرخين، مثل المؤرخ بن ماكنتاير، على أن عملية الشجاع أُضيفت إلى الصورة العامة لارباك القادة الألمان.
• في حين كان هدف عملية الشجاع تحديداً إعاقة فرقة الـ إس إس السابعة عشر وفرقة البانزر الحادية عشر المنتشرتين جنوب فرنسا.
• هدفت عملية الشجاع اللعب على مخاوف الألمان من حدوث غزو في المنطقة، وذلك بهدف إعاقة قواتهم الدفاعية عقب عملية أوفرلورد في يونيو 1944.
• على الرغم من إرسال العديد من الرسائل من قبل العملاء، إلا أن لجنة العشرين اعتبرت أن عملية الشجاع غير واقعية تمامًا ونتيجة لذلك كانت حذرة بشأن الترويج لها بشدة.
• يقتبس ماكنتاير من كبار الشخصيات المتفقة معه، مثل جون ماسترمان (رئيس لجنة العشرين) و هيو أستور من المكتب الخامس، الذي أرجع تأخر الرد الألماني جزئيا إلى عملية الشجاع.
• يقتبس ماكنتاير من كبار الشخصيات المتفقة معه، مثل جون ماسترمان (رئيس لجنة العشرين) و هيو أستور من المكتب الخامس، الذي أرجع تأخر الرد الألماني جزئيا إلى عملية الشجاع.
• ولأن عملية الشجاع كانت عملية هامشية، لاسيما وأن لجنة العشرين (قسم مكافحة التجسس التابع للاستخبارات البريطانية) كانت قلقة حول كشف عُملائها كمُخادعين، لهذا أوكلت الجزء الأكبر من العملية لعُملاء أقل شأناً متضمنة تحذيرات في الرسائل التي بعثتها، للحد من تأثير القصة.